Not known Details About الخجل عند الشباب
Not known Details About الخجل عند الشباب
Blog Article
نركز من خلاله علي تربية الأطفال والمراهقين وعلاقة الطفل والمراهق بالأسرة والمدرسة والبيئة المحيطة.
البيئة في البيت والمدرسة والمجتمع الذي يعيش الفرد داخله أثر بالغ في تشجيع الفرد على الاندماج والتأثير في بيئته أو إلى الخجل والانطواء بمعزل عنها.
قد يعاني الأشخاص المصابون بخجل الأداء من القلق و/ أو الإحراج و/ أو الخوف من الإخفاق أو جلب العار لأنفسهم.
على وجه التحديد، غالبًا ما تؤدي هذه الأنواع من الأسئلة إلى المزيد من أسئلة المتابعة، والتي يمكنك الكشف عنها من خلال العمل التأمّلي؛ أي أن تبدأ بتلخيص عامّ لما قاله الشخص مرة أخرى، ثم التوقف مؤقتًا والسؤال: "هل هذا صحيح؟" أو"ما الذي نسيته؟" أو يمكنك حتى سؤالهم أسئلة مثل: "هل مررت بهذه التجربة من قبل؟" أو"ما الذي أدى إلى ذلك حسب رأيك؟ "
أيضا يشعر بالخوف الذي يكون مبالغاً به عندما يشارك في الأعمال التطوعية، والجماعية.
علاقات اجتماعية محدودة: قد يكون للأفراد الذين يعانون من الخجل شبكة علاقات محدودة ويجدون صعوبة في تكوين صداقات جديدة أو المحافظة على علاقات وثيقة مع الآخر.
تمامًا كما يمكنك توجيه الشخص الخجول في الحوار، يمكنك أيضًا تبنّي وضع جسم مشابه له، اضغط هنا فإذا كان، على سبيل المثال، جالسًا بشكل ملتوٍ على الأريكة، يمكنك الالتواء مثله أيضا، في هذه الحالة، بمجرد تحقيق بعض التناسق، حاول بعدها تعديل وضع جسدك قليلاً، وقد تجد أنهم يفعلون ذلك بشكل طبيعي أيضًا!
يعتبر التعنيف الشديد للشخص أحد أبرز أسباب الخَجل الذي يؤدي إلى احمرار الوجه، نور وتحديدا إذا كان التعنيف نفسيا.
يمكن أيضًا الإشارة إلى هذا النوع من الخجل باسم "الخجل السلوكيّ" الذي ذكر أعلاه ويتميز بتجنّب المواقف الاجتماعيّة أو الانسحاب منها.
نبدأ العلاج خطوةً خطوة، حيث سيكون من الأسهل على الطفل أن نضعه بدايةً في وسط اجتماعي قليل الكثافة؛ فمثلاً دمج الطفل مع صديق واحد يشعر معه بالراحة والطمأنينة دون شعوره بالخوف من التنمر أو غيره، ويمنحه مساحة كافية لممارسة مهاراته الاجتماعية في بيئة آمنة.
الوعي بالذات: قد يكون الأشخاص الخجولون مفرطين في وعيهم بذواتهم أي يشعرون بالحرج من أنفسهم، ويهتمون بشكل كبير بكيفية نظر الآخر إليهم وحكمه عليهم.
العديد من الأفراد الذين يعانوا من مشكلة الخجل الاجتماعي، وهي تلك المشكلة التي تحدث بالعديد من الأسباب، ومن ضمنها هي الأسباب الوراثية، والتي تتعلق في معاناة أحد الأفراد من ذات المشكلة، وهناك أسباب أخرى عديدة، وفيما يأتي نوضح ما هي أسباب الخجل الاجتماعي:
التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو الشخص بشكل سليم.
والمراهقة لها تأثير في هذا الحقل، فهي تحمل إلي الفتى مشاعر الخجل وأحاسيسه، ولكن هذا خجل طارئ وعابر إن كان الإنسان متزناً في طبيعته، والعكس ينطبق علي من قل توازنه وكثر تردده، فهذا التردد له تأثير شديد علي الإرادة، وبالتكرار يصبح هذا التردد إدماناً.